“أيُّها المسيحُ حياةُ الكلّ، إنَّ يوسفَ الذي من الرامةِ لما أحدركَ من الخشبةِ ميتاً أضجعكَ بحنوطٍ وسبانٍ وبادر بشوقٍ ليتقبَّلَ جسدكَ البريء من الفسادِ بالقلبِ والشفاهِ، لكنَّهُ كان محتشماً من الخوف وهتف َنحوكَ بفرحٍ: المجدُ لتنازلكَ يا محبَّ البشر”.
ترأس صاحب السيادة الميتروبوليت غطاس هزيم الجزيل الاحترام خدمة إنزال المصلوب وقد عاونه بالخدمة قدس الأرشمندريت إفرام الطعمي والأب فيلمن الصيفي.
مواسم مباركة وكل عام وأنتم بخير.